أغشوركيت ( النافذة الأدبية ) : دائما ومن خلال اهتمامنا بالموروث الثقافي والأدبي للشعراء والأدباء البركنيين عموما والأغشوركتيين خصوصا ، نبحث في طيات الدفاتر الزمنية ونستنطق الذاكرة الجمعوية علنا نجد نصا أدبيا طمره النسيان في جوف صندوق ، أو لعبت به أيادي الإهمال في أدراج الرياح ، لنخرجه إلى عالم النشر والإستفادة ، و اليوم نقف مع إحدى الوثائق الأدبية التاريخية التي جادت بها قريحة شاعر وأديب قاد الكلمة إلى شاطئ " الأدب الرفيع " أو " لغن الطايب " ، لكن