
أغشوركيت ( آراء ) : على مدى عقود طويلة، وفي ظل غياب وعي الشباب، واهتمامهم بالشأن العام، ظل منصب "بلدية ألاك" وممثلوا مقاطعته "النواب"، دُولة بين طبقات معينة، تقرر مصير البلدية والمقاطعة دون الرجوع إلى مبدإ الشورى، لتعيش البلدية والمقاطعة تحت وطأة الفقر والتهميش كل خمس سنوات، من أعمار الناس، ثم تحكم الطبقة الأخرى ، فتسير على نهج أختها خمسا أخرى علي حساب مستقبل المواطن البسيط وكذا الشباب...