أغشوركيت ( آراء ) : قصص التسيير تثير القلق على حاضر البلد و مستقبله،فالموظف أحيانا يعتبر الدولة بقرة حلوبا فحسب.
جلس متوازنا فى مجلسه،مؤكدا أنهم تجاهلوه عندما تولى قطاع مكافحة سرقة الكهرباء(anti fraude).قلت له لماذا،شرح لي الموضوع ففهمت أن هذا ما يجرى فى كل مؤسسات الدولة على غرار ما كان يجرى فى سوملك قبل انقلاب 2005،أيام الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع،فهل ترى تلك المافيا تراجعت عن أسلوبها بمجرد تغير أسماء الرؤساء؟!.