إن عبد المجيد يوم توفي ..... هد ركنا ما كان بالمهدود
ليت شعري وهل درى حاملوه .... ما على النعش من عفاف وجود
كادت الشمس أن تفيض عليه ...... إذ غدا حشو ريطة وبرود..
الحمد لله الذي جعل العلماء ورثة الأنبياء ، ورفع قدر الأموات منهم والأحياء ، وجعل ذكرهم بين العالمين خالد ، ومجدهم الرفيع بينهم طارف وتالد ، والصلاة والسلام على من به نتعزى ، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى .