انتقد عدد من أهالي الضحايا الذين قضو مساء الخميس الماضي إثر حادث سير مؤلم ألم بهم وهم في طريق العودة إلى القرية،
الحادث تسبب في وفاة أربعة فتية وجرح اثنين آخرين من شباب أغشوركيت ، ولم يتقدم عمدة بلدية أغشوركيت ولا الشخصيات الوازنة في الولاية بأي تعزية عبر المواقع الإلكترونية، في حين لم يفوتوا فرصة لتقديم التعازي في وفاة كل شخصية في الولاية،
أهالي الضحايا انتقدوا هذا الأسلوب ووصفوه بغير المسؤول ولا اللائق،