
وجه تكتل القوى الديمقراطية نداء للرأي العام الوطني، من أحزاب سياسية ونقابات، ومجتمع مدني وأسر، للوقوف مع المعلمين في محنتهم، بوصفهم الأداة المربية للأجيال والضامن للنهوض بالدولة والمجتمع أخلاقيا وسياسيا واقتصاديا واجتماعيا.
وكان حظب التطتل قد قال إن المعلمين يقاسون ظروفا صعبة بسبب "المعاناة المزمنة التي يواجهها المعلم نتيجة الارتفاع المتزايد للأسعار ورداءة ظروف العمل وغياب رؤية واضحة للنهوض بالقطاع"