أغشوركيت ( النافذة الثقافية والأدبية ) : كانت أول قصة كتبتها وأنا في الثانوية بعنوان " أريد أن أكون امرأة "، بطلة القصة مديرة شركة صناعية، إلا أنها ترفض أن تكون امرأة وتبالغ في التنكر لأنوثتها ، وتضع في معصمها ساعة رجل وتحمل حقيبة رجل ...
كانت تصر على التعامل بقسوة مع العمال وترفض الزواج ...
والجلوس مع النساء ..
في يوم من الأيام وتحت ضغط الأهل وافقت مريم (بطلة القصة) على الزواج ، لكن بطريقة تختلف ..