أغشوركيت ( تغطيات استحقاقات 2024 ) : أبرز ماقاله المرشح حمادي ولد سيدي المختار،مساء الأحد في النعمة:
- إقامة قطب تنموي في الشرق لصالح التنمية الحيوانية، بجميع منتجاتها ومشتقاتها لجعلها في الظروف التي تمكنها من التكاثر، متسائلا عن انعكاس مصنع الألبان الحالي على حياة السكان وهل تمكن من توفير الألبان؟.
- إنشاء أقطاب تنموية في كل الولايات
- المصنع كان من المأمول أن يوفر الألبان لكل موريتانيا، ومع ذلك عجز عن توفيرها حتى لسكان الحوض الشرقي، مرجعا أسباب ذلك إلى ضعف الإرادة واختلاس المال العام.
- "لو كانت هناك إرادة صادقة وأيادي نزيهة لكان مصنع الألبان وفر احتياجات كل موريتانيا وتم تصدير منتوجاته إلى الخارج"، قائلا "هل يعقل أن يستورد أهل الحوض الشرقي الألبان في ظل وجود هذه الثروة الحيوانية الهائلة؟".
-سيزيح الفساد والمفسدين وسيوقف عجلة الفساد، وسيقيم موريتانيا قوية ،ذات دبلوماسية فعالة وخادمة للقضايا العادلة وأمن قوي قادر على حماية المواطنين.
- النظام فرض الانتخابات في هذا الوقت شديد الحر الذي يعاني فيه السكان من وضعية صعبة، "فأبى إلا أن ينظم الانتخابات في هذا الوقت، ولذلك اضطررنا اضطرارا أن نكون معكم في هذه الظرفية"، مشيرا إلى أن وجودهم بين المواطنين يشرفهم ويرفع رؤوسهم.
-عبر عن أسفه لكون الجانب الشمالي من الولاية لم يجد القدر الكافي من الأمطار خلال الموسم الماضي، متسائلا ماذا فعل النظام اتجاه هذه الوضعية التي تعيشون وماذا قدم لكم؟، معتبرا أن الوضعية صعبة ويجب أن يشارك الجميع في تخليص البلد من هذا النظام بحثا عن غد أفضل.
-أشار إلى أن المنمين غادروا الشمال إلى الجنوب بحثا عن المراعي، وأضيفت لهم جماعة أخرى جاءت هربا من الرصاص وانعدام الأمن، متسائلا "هل وفرت الدولة لهم علف الحيوانات، والماء الصالح للشرب و لسقاية الماشية، مشيرا إلى أن ضعف النظام أدى إلى الوضعية الأمنية الحالية التي ازهقت فيها الأرواح.
- مشروع تواصل سيحمي الحوزة الترابية ويحمي المواطنين، مشيرا إلى أنهم يسعون لعلاقات طيبة مع الجميع لكنهم لن يقبلوا تعريض أرواح المواطنين للخطر من أي طرف، مشددا على ضرورة إيجاد حكومة قوية وجيش قوي قادر على حماية الحوزة الترابية للبلد وتوفير الأمن لمواطنيه.
-تساءل عن وضعية الصحة، وهل تلبي المستشفيات حاجيات السكان الاستشفائية، أم يفضلون العلاج في دولة مالي، مستغربا ذلك رغم وجود ثروات من الحديد والسمك، وحتى الغاز في البلاد دون أن ينعكس ذلك على حياة المواطنين.
-استغرب ضعف التيبار الكهربائي، متعهدا بتوفير خطوط كهرباء قوية للتنمية.
-ارتفاع الأسعار، متسائلا هل يتناسب مع أوضاع وظروف المواطنين، وهل تكفي رواتب الأساتذة والمعلمين للعيش الكريم، متعهدا بتحسين ظروف العمال ورفع أجورهم ليتمكنوا من الحياة بكرامة.
-ثروات البلاد نهبت وضاعت، وأنهم يتعهدون بإعادتها لتساهم في جهود رفع الرواتب وتشييد البنى التحية من طرق ومستشفيات ومدارس.
-دعا المواطنين للتصويت في 29 من هذا الشهر لصالح التغيير، ووضع حد للأنظمة الفاسدة إلى غير رجعة، معتبرا أن التصويت للنظام الحالي يعتبر تخليا عن البلاد، وسعيا من أجل استمرار الممارسات السلبية التي كانت سائدة.