في ظل غفلة الجهات المعنية وتساهل المجتمع هناك من يستهدف المحظرة وصورة المحظرة ومكانة المحظرة ورسالة المحظرة،بعض محاظر العاصمة اليوم يدرس فيها هواة لاعلاقة لهم بالفقه والشريعة وحفظ القرءان،كل من أنهكته البطالة ولم يجد فرصة عمل يلجأ إلى فتح محظرة،لايحتاج إلى ترخيص ولا إلى اختبار ولا إلى تعهد بمخرجات من قبيل تحفيظ الصغار وتعليمهم أصول الدين!
أبناؤكم أمانة في أعناقكم فلا تدفعوهم إلى أماكن هي أقرب إلى "اباتيك السقط" منها إلى المحظرة بماتحمله الكلمة من معنى.....والمعذرة عن التشبيه.
محمد ولد الشيخ ولد بيد