
أغشوركيت ( أنباء إقليمية ) : شهدت بوركينا فاسو يوم 28 يوليو هجومين جهاديين أسفرا عن مقتل أكثر من 100 شخص. الأول استهدف معسكراً عسكرياً قرب العاصمة واغادوغو، والثاني كان كميناً لقافلة عسكرية في شمال البلاد.
الحكومة تحاول تقليل إعلان الخسائر للحفاظ على معنويات الجيش، بينما تفرض قيوداً على الصحافة وتمنع دخول الإعلام الدولي. الوضع الأمني في البلاد يزداد تفاقماً مع استمرار الهجمات.
هذه الهجمات تزيد من المخاوف حول استقرار بوركينا فاسو والمنطقة، وسط تحديات كبيرة في مواجهة الجماعات المسلحة التي تسيطر على مناطق واسعة في الساحل الأفريقي.