"لكطاع" كان بين أربعة من عمالقة الأدب الحساني في البلد وهم كل من :
الملك همام ، والشيخ ول مكي، و ادهاه ول أربيه ، والمختار ولهدار، رحم الله الجميع
الدهاه
تِـلْهِ وِتْغَــدِّ فَصْلْ الْحَكْ يَغيــــرْ امْنَيْنْ اتغدِّينَ
اتْشَهَّـــدْنَ شِ ماهُ حَكْ بِــالْكِثْـــرَ وِتْمِنْ اعْلِينَ
الشيخ
ذَ الْكِلْتُ ماهُ زينْ الخِيـرْ واللَّ عَيْـــبَ كَـاعْ امْتِيــــنَ
أُ كِلِّت مَكَرِّتْ زادْ الْخيـرْ ذِيكْ امَّلِّ مَـــــــاهِ زَيْـــــنَ
همام
اتْــجُ لِغْداكُمْ بالتِّكْرارْ امْجِيكُمْ يُكَــرَّرْ فِيــنَ
كيفْ اللِّ لاجَيْتُ للدَّارْ امْجِيكُمْ لاهِ اغدِّيـــنَ
الشيخ
اغْدَانَ زَيْنْ أُ مُــؤَدِّ غيرْ اغْدَانَ كًبْلْ إجِيــــنَ
امَّوْنَكْ لُ تَخْطَرْ خَدِّ أُ تَخْطَرْ مانَكْ حاظرْ مِينَ
همام
فينَ لِغْدَ والحَمْ عجْلانْ تِشْواطُ فِينَ وِعْـلِينَ
فرشِتْكُمْ واللَّهْوْ أُ لِحْسانْ ذِ فينَ والصَّايِرْ فينَ
الدهاه
انجُ للدارْ افْكِلْ انهارْ يَغيرْ اشُــوفُ عَيْنــينَ
شِ فِالدَّارْ أَحَرْ امْنْ النّارْ يَوْحَلْ لِغْدَ فَرْكَابِينَ
همام
هاذَ مِنْ وَحْلِتْ يالدَّهاهْ فِرْكابِيكُمْ غَدْوَ زَيْنَ
يَلُكَــانْ أُ حِيلُ رَيْنــاهْ فالدَّارْ إكَلَّلْكُمْ فِيــــنَ
الشيخ
عِتْ اتْجِينَ مِنْ مُــولانَ فِعْشَانَ وَقْتْ اتْعشِّينَ
وِتْجِينَ عِتْ اعْلَ اغْدانَ أُ باحِرْ عِتْ اعْلاشْ اتْجِينَ
همام
فِمْجيكمْ يلِّ يغْنِيكُــمْ مَـــــاهُ لِعْــــــشَ لِمْكَـانِيــنَ
بِـيَّ كِثْرِتْ باطْ امْجيكُمْ فِالْحِسْبَ عادْ امْنْ امْجينَ
الشيخ
ماتبغينَ كانْ اكْعَدْنَ وِيلَ جَيْنَ ماتبْغِــينَ
ء والله اللَّ نِبْغُ عِدْنَ شِ لاهِ اعْلِيكْ إغَلِّينَ
همام
كانْ اغْلاكُـــمْ فِيَّ يبْعادْ وِطْوالِتْ كِعْدِتْكُمْ فِيــنَ
أُ يَلُكَــانْ إيْـــغلِّ لِكْـعادْ اعْلِيكُمْ ذاكْ إغَلِّيــــــنَ
الشيخ
وكتنْ عِتْ أُ لاَ عَنْدَكْ هَوْلْ فِــالْكِعْدَة تِتْعيَّنْ فِينَ
فتباركَ اللهُ كُـــــــــــــولْ وَ أحسنُ الخالقِيــــــنَ
المختار
كِـــذَ كِذَ تَكْلَعْ مِــــنَّ انْبَدو أُ وَقَّاتَ زَيْــــنَ
يغيرْ اصْبرنَ ذاكْ انَّ اللهَ مَـــعَ الصّابرينَ
همام
ذِيكْ المِنَّ والنَّــزاهَ فِـالْبَيْعْ اعْلَ حَــالَ زَيْــــنَ
لا تَظْلَمَـــنْ إنَّ اللهَ لاَيُحبُّ الظّـــــــــالمِيـــــنَ
الشيخ
لِكْطاعْ المختارْ اجْبَ فيهْ اعْلِيكْ امْنَينْ اتْحامَيْنَ
أُ لاَتَ لاهِ إطَنْطَنْ لَكْ فِيهْ عاكِبْ مِنَ الظالمِينَ
المختار
احْنَ يالمليكْ الْحَسِيــنْ امْعاكْ افْلِغْنَ راعِيــــنَ
نَمْرَيْنَاكْ ابلِكْطاعْ الزَّيْنْ وِنْتَ زادْ انتَ نَمْـرِينَ
الشيخ
حَكْ المختارْ اللَّ غَنَّ فالمَوْضُوعْ امنينْ اجْبَيْنَ
نِبْغُوهْ إعَرْبِينَ كِــــنَّ وَ آبَ يكُونْ إيْعسْرِيــــنَ
المختار
عايِرْتَكْ بِكْطاعْ افَّنَّـــكْ يَالْمَلِيكْ اللِّ تِلْهِيـــــنَ
غيرْ الشيخْ انْكًرْهَ عَنَّكْ وِمْ النَّكْرَ مَــاهِ فيــــنَ
الشيخ
آنَ والمختارْ الهيْناكْ وِنْتَ زادْ انتَ تِلْهِينَ
بِغْنانَ غَرَّيْنـاكْ أُذاكْ إدَوَّرْ فيكْ إيْغَـرِّيــنَ
المختار
لَ عِتْ ألِّ فاصِلْ يَرْعاكْ فِتْمَـــازِيحَ وِتْشَيْبِيـــــنَ
آنَا والشّيخْ إيلَ جيْنــــاكْ نِنْباعُ لاهِ تِشْرِيـــــــــنَ؟
همام
امنينْ انراكُمْ بالتِّكْيَــاعْ إيْتَكَرَّكُمْ بَعْدْ إمْــــدِيــــنَ
نِشْرِي ذاكْ الْمنكمْ ينباعْ وَلِّ ما ينبــــاعْ , ارْهِينَ
الشيخ
تِكْدِرْ تِشْرِ ما تِتْــــوَرَّطْ وِتْـكِـدْ امَّلِّ تِـــفْدِينَ
أُلا تِسْعِينَ خوْفْ اتفرَّطْ تَرْجَعْ فسعايِتْنَ فينَ
همام
واحـِدْ منْكُمْ نِبْغِ نشريهْ دُونْ اسْعايِتْنَ بِـــرْهينَ
لَ عادْ الْمَـا مُوَصِّ بيهْ لِأَحَـــدِ الْــوَارثِيـــــــنَ