فرقت قوة من الأمن الوطني اعتصام أقارب وانصار الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز الموجود في مستشفى القلب بعد إجراء عملية قسطرة استكشافية وعلاجية له.
وقد تدخل الأمن بعد رفض المتجمهرين الاستجابة لمناشدة حاكم مقاطعة تفرغ زين بضرورة فك الاعتصام نظرا للحالة الوبائية في البلاد وضرورة اتخاذ إجراءات التباعد.
ويقول أقارب الرئيس السابق بأن حالته قد تدهورت بينما لم يصدر تقرير أو بيان من المستشفى بعد البيان الذي أكد نجاح العملية الجراحية وهو ما أكدته ابنته اسماء بنت عبد العزيز حيث أشادة بمستوى العناية الطبية بالرئيس السابق الموقوف بتهم الفساد.