
أغشوركيت ( مقالات ) : إلى متى ستظل الحناجر عطاش ؟ إلى متى ستظل أزمة سكان مركز مال تزورهم بين الفينة و الأخرى ، إلى متى ستظل العقاقير و المسكنات تستتخدم عند كل نائبة تضرب حي العطاش هذا .
رحماك يالله فالصيحات تعالت و قد حل زمانها ، إنه تاريخ الإزمات ففي كل صيفية يزور هذا المركز شبح العطش وتسوء أحوال ساكنته الذين تعودوا صمت الجهات المعنية قبل الإدارية المتواجدة هناك والممثلة للدولة التي هي ملاذ السكان و حامي مصالحهم .