
أغشوركيت ( أنباء إقليمية ) : أعلنت فرنسا نيتها إعادة بعض القطع الأثرية التي استولت عليها خلال فترة الاستعمار إلى النيجر. هذه الخطوة تأتي ضمن محاولات رمزية لاستعادة العلاقات الثقافية مع إفريقيا.
لكن القرار أثار انتقادات، إذ لم يصاحبه أي اعتراف بالانتهاكات التي رافقت تلك الحقبة. أهالي مناطق تضررت من حملات عسكرية فرنسية يطالبون بالاعتراف والتعويض عن الجرائم التي ارتُكبت.