لأيام خلت، كانت ملفات الفساد التي تطارد الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز في صفقات البنية التحتية، والشركات الوطنية، وصندوق العوائد النفطية، كما وفي التصرف وبيع عقارات للدولة، بينها جزيرة "حوض آرغين" لأمير قطر السابق، والتي تعتبر من أكبر المحميات الطبيعية في العالم. ملفات كانت محل تندر غالبية الموريتانيين في جلسات التاي المسائية.