قالت الدكتورة حواء / ميلود ـ في مقابلة أجرتها معها مجموعة شباب أغشوركيت ـ بأن وظيفتها الآن كمديرة للرقابة في للسلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية تفرض عليها نوعا من الابتعاد عن العمل السياسي أيا كان ، لأنها ـ حسب قولها ـ تلعب دورا أقرب إلى القضاء ، وبالتالي يجب أن يكون هناك نوع من الحيادية ، ولأنها تسعى إلى ولوج جميع الطيف السياسي للإعلام وإسماع كلمته مهما كانت لدية رؤية معارضة ، أو أخرى تميل إلى الأغلبية ، وبالتالي يفرض عليها ذلك نوع من الا