.gif)
أغشوركيت ( صوت المواطن ) : شكا عدد من ساكنة قرية "طيبة"، التابعة لمقاطعة ألاك، عاصمة ولاية لبراكنة من سوء الأوضاع، وانعدام البنية التحتية، والخوف من التسرب المدرسي ، الناتج عن رداءة الطرق المؤدية للقرية، ما جعل ملاك سيارات رباعية الدفع والعربات، يقومون بزيادة الأجرة بالضعف.
وبحسب بيان وصل موقع أغشوركيت فإن زيادة أجرة النقل بين القرية ومدينة ألاك بسبب الطريق المعدومة، شكل انعكاسا قويا على قرية طيبة و القرى المجاورة لها.
وناشد البيان السلطات والوجهاء والساسة ضرورة التحرك من أجل اتخذا التدابير اللازمة، وإنقاذ مستقبل أبناء القرية، واستقرار ساكنتها، موضحين أن ذلك لا يمكن دون إنشاء طريق صالحة و بناء إعدادية لها و للقرى المجاورة لها ،
وبحسب البيان فإن الحلول الأولية تكمن في توفير باصات لنقل التلاميذ و ساكنة القرى بسعر مناسب يتراوح ما بين 50أو 100
