
أغشوركيت ( أنباء دولية وإقليمية ) : بعد نحو 3 سنوات من الهدوء الحذر والبحث عن كلمة سياسية سواء، بدا في اليومين الأخيرين أن الفرقاء الليبيين قد يحتكمون لمنطق السلاح من جديد.
وقد دعت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا الجمعة إلى "وقف التصعيد العسكري" و"تجنب المزيد من التوترات"، بعد تحركات لقوات موالية للواء المتقاعد خليفة حفتر في جنوب غرب البلاد الخاضع للحكومة المتمركزة في طرابلس والمعترف بها دوليا.