
أغشوركيت ( آراء ) : لا يدري المرء من أين يبدأ الكلام حين يكون الموضوع _ في دولة مسلمة أمام وزيرة مسلمة _
هو المقارنة بين حكم الله وحكم البشر ! خصوصا إذا تعلق الأمر بالمعايير القويمة كالعدل بين الناس ، ودرء المفاسد عنهم ، وجلب المصالح لهم .
وبالأولى تنظيم الأسرة في الإسلام الذي تكفلت به نصوص الشرع بل بعضها قطعي الورود والدلالة والآخر ظنيهما .
كما جال فيها العلماء وصالوا ، وبينوا لكل ذي حق حقه .