أغشوركيت ( كتاب البلدية ) : محمد يحيى خمسيني موشك على التقاعد قبل التوظيف.... لم يعد أمامه إلا ممارسة السياسة المحلية فهي – كما يزعم - توفر لسفلة الفكر قامات طويلة وتتلافى الساقطين من ذوي الحظوظ المتعثرة....ألم تجعل من "اعيمر" الذي لا يميز بين باريس وافغانستان موظفا ساميا وممثلا للقبيلة في أنظمة مختلفة....لماذا يحرم نفسه بحجة المبادئ التي تفقر الناس وتجعل حياتهم شقاء متواصلا وكدحا لا يفلح؟؟