
الحمد لله الذي خلق الموت والحياة ليبلونا أينا أحسن عملاً وهو العزيز الغفور، والحمد لله الذي جعل الموت راحة للمتقين الأبرار، ينقلهم من دار الهموم والغموم والبلاء والأكدار، دار الغضب والوَصَب والأذى والبأساء والمضار، دار الآلام وأنواع الأسقام وصنوفِ الأخطار ..... إلى دار الرحمة والسرور والفرح والاستبشار، دار الصحة والبهجة والعزّ والقرار، دار الملك والخلد والبقاء وجوار المحسن العزيز الغفار
وبعد:
.gif)
.jpg)


















