فى سنة ألفين وثلاثة على مااعتقد كانت هناك مبادرة شبابية فى أغشوركيت طموحة ضمت نخبة من كل أطياف الشباب أن ذاك
كان مفتتح هذه المبادرة فى حفل شبابي مهيب حضره لفيف من الأساتذة والفقهاء وكان من بين هؤلاء الأستاذ الكبير المرتضى محمد الفغ وخلال مداخلته قال للشباب المبادرين هذ الكلمة الجميلة الحكيمة قال : من السهل أن نبدأ لكن من الصعب أن نستمر

لا شك أن الشباب هو صمام أمان المجتمع ، به يقوي ، وبه يضعف
والشباب هو نبراس تقدم الشعوب ، وهو أمل الأمة
الخير كله في الشباب ، والشر كله في الشباب .
وبما أنني سبقتكم إخوتي _ شباب أغشوركيت_ بليلة ( وال سبگك اب ليله ،،،،،،،،،،،،
كما انه متداول في الأوساط الشعبية :
اشوف الشيباني ال تاكي / ال ماشاف أفگراش ال واگف
ومن باب إسداء النصح : الدين النصوحه

كلمة الإصلاح هذه المرة قـرأت واستمعت إلى كثير من أقوال المسلمين الموريتانيين على اختلاف أنواعهم وأفكارهم وأهدافهم ، وتبـين لها أن الموريتانيين بجميع هذه الأشكال يتوجب عليهم أن يكثروا من شكر الله على نعمة الإسلام الذي شمل جميع مواطن هذه الدولة ، وفي نفس الوقت عليهم أن يشكروه على نعمة