أغشوركيت ( تدوينات كتاب الولاية ) : عن 2019، يرشحُ مما يقوله بعض الموالين أنّ 10 سنوات من العمل الرئاسي والحزبي لم تكفِ لتهيئة شخص واحد مدني أو عسكري يخلف الرئيس عزيز 2019 لإنهاء ما بدأه من عمل؛ ويعتبرون ذلك سببا كافيا لمطالبته بمأمورية ثالثة!؟
وهذا شيء مُحْزِن حقا، خاصة وأنّ من بينهم عمدا ونوابا يفترض أنهم موالون للديمقراطية والشعب.
شخصيّا، لا زلتُ، كما كنت دائما، أستبعِدُ قبول الرئيس بالترشّح لمأموريّة ثالثة.