
تعتبر العلاقات القائمة بين قبيلتي اجيجب واولاد ابيري نموذجا فريدا للتحابب والود والاحترام المتبادل....لم تعرف شبه المنطقة علاقات اقوى ولا محبة اصفى ولا تقديرا اوفى مما يربط هاتين القبيلتين من روابط...تربى عليها الصغار وشاب على صيانتها الكبار...فهي وصية الاب لولده بعد قراءة الفاتحة للوداع....هي همسة الام في اذن ابنها وهو يرحل الى منكب آخر من مناكب الارض....