أغشوركيت ( آراء ) : وتؤكد محكمة الاستئناف حكم المحكمة الابتدائية، القاضي ببراءة الأخ الأكبر، معالي الوزير محمد عبدالله ولد أوداع.

وإذا كان هذا الحكم، يمثل تأكيدا للمؤكد، فإنه يعد شهادة للتاريخ، ودحضا لافتراءات المرجفين، ولجما لألسنة الوشاة والحاسدين، وختاما لمخاضات عسيرة، وسنوات عجاف، صقلت فيهن معادن الرجال، فما زادت معدن الذهب إلا بهاء وبريقا.

أغشوركيت ( آراء ) : الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على النبي العربي القرشي الأمين وبعد: 

فقد قرأت منشورا لمستشار بلدي في بلدية بوحديدة ألاك يزعم فيه أن عملية إفطار الصائم التي تتولى الإدارة الجهوية للشؤون الإسلامية تنظيمها تمت في غموض وتعرضت للغش والتزوير وأن المدير لم يخبر الأئمة وشيوخ المحاظر وأشياء من ذالك القبيل ومن هذا المنبر أود أن أنبه على مايلى: 

أغشوركيت ( حديث ألاك ) : اشتكى عدد من المواطنين في مدينة ألاك، عاصمة ولاية لبراكنة، من الأسعار "المجحفة" للمواد الاستهلاكية، خلال الأيام الأوَّل من شهر رمضان المبارك.

وبحسب المواطنين، فإن التصريحات الرسمية التي تفيد بانخفاض الأسعار، ظلت حبرا على ورق، ولم يكن لها انعكاس على أرض الواقع.

أغشوركيت ( آراء ) : يقول الله تعالى في محكم آياته 
 (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ المُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) [التوبة:71]، جعل الله عز وجل الأمرَ بالمعروف والنّهيَ عن المنكر مِن أوَّلِ صفات المؤمن  وأعظمِ سمَاته.

أغشوركيت ( آراء ) : من المعروف في أبجديّات التداوي  أن العلاجات وحدها لاتكفي لصد وباء أو مرض ما ، إن لم تتتم مسايرتها بإستراتيجيات عملية وجدية من أجل الوقاية من هذه الأمراض والأوبئة ومعرفة أسبابها ،

أغشوركيت ( آراء ) : لا تجمعني بالرجل قبيلة ولا جهة، انتقدنا الرجل حين كان مديرا للشركة الوطنية لصناعة والمناجم، وكنا من بين المناديب الذين قادوا إضراب 2015، منددين بتنكر إدارته لاتفاق تم توقيعه مع ممثلي العمال 2014

لكن ذلك لا يجعلنا نتنكر لبعض إيجابيات الرجل في الفترة التي قاد فيها شركة أسنيم، نعم كانت هنالك سلبيات لكن في المقابل هنالكإيجابيات ومكاسب تم تحقيقها في عهد الرجل.

علي سبيل المثال :

أغشوركيت ( آراء ) : تَمَلكني الفضول يومًا وأنا أجُوب طريق الأمل ناحية الحيّ الإداري إلى وسط العاصمة أنواكشوط حيث تقوم الدولة بتأهيلها، كان من فُضُولي أن أتساءل عن مدى جدوائية وأولوية هذا المشروع مع مقارنته ببدائل أخرى..أيهما أجدى ..تشييد عاصمة جديدة بمواصفات حديثة أم تأهيل هذه المتهالكة ؟ وهل نمتلك رصيدا من السلوك المدني يمكن أن يتأقلم مع هذا التّطوير ويتعايش معه؟