عطفا على ما كان بدأه الصديقان المبدعان محمد ولد ادومو ومولاي عبد الله وكان واسطة العقد فيه الدكتور أدي ولد آدبة وانتصارا لحرمة الشعر وكبريائه .
فِي حَلقَةِ الحُمْقِ حيث السخْفُ والفَرقُ ،،، علا المَنابِرَ فدْمٌ أخرَقٌ نزِقٌ
وقامَ يخطُبُ في ذكرى هبنَّقةٍ ،،،، يزورُ القول تزويرا ويختلقُ
أرغى وأَزْبدَ في خُشْبٍ مسندة ،،، لا روحَ فيها ولارأيٌ ولا رمق
وقال يا قوم قد شيدت مملكتي ....على قواعد فاتت كل من سَبقُوا