كلمة الإصلاح كعادتها في كل سنة تدعوا كل موريتاني وطني في كل عيد استـقلال لحضور تعرية اللغة العربية أمام مواطنيها الموريتانيـين ساعة نزعها للباس حدادها السنوي لا للاستراحة منه ولكن لتجديد لونه الذي يزداد كل سنة سوادا على سواد فهو الآن أسود مربادا نتيجة قرارات المسؤولين في وطنها
كلمة الإصلاح ما كان في برنامجها أن ترد على أي شخص لاحظ على كلمتها الإصلاحية لأنها لا تكتبها ضد أي شخص معين ولا اعتباري بل تكتبها مجرد رأي فقط،، في قضية منشورة في هذا الفضاء الديمقراطي ولا تكون نظرتها بإذن الله إلا إسلامية في نظري ، إلا أنه مع الأسف قام أخيرا كاتب معروف بلقبه بإعجام مقالين من كلمة الإصلاح بقلم علم وأسلوب خاص به غير معروف لدى الكتاب الموريتانيـين لا في علمهم الدقيق ولا في أخلاقهم المكتسبة تـلقائيا من تربـيتهم الدينية واحترامهم للآخ
كلمة الإصلاح هذه المرة تريد أن تواصل نقاشها مع الموريتانيين العازمين على وأد بعض ثوابت الدستور التي عاشت بينـنا عدة عقود ونحن نعظمها ونقف إجلالا لها لما رأينا فيها بأعينـنا من خصائص ومميزات الإسلام الذي يعـتـنقه جميع شعبنا المسلم ولله الحمد اعـتـناقا ليس وراثيا فقط ولكنه اعـتـناق قـناعة
مباشرة تلامس بشاشتها شغاف كل فرد منا بلغ سن التفكير سواء كان انتماؤه أو لونه أو جهته لأي جهة من الوطن.
من نسق المقابلة التي أجرتها إدارة مجموعة شباب أغشوركيت مع الأستاذ المرتضى ولد محمد أشفاغ في سلسلة حلقات (حديث أغشوركيت ) في مساء السبت 29 أغسطس، 2015 ، وفي الجانب المتعلق بنماذج من أدبه
الحمد لله الذي بفضله تتم الصالحات و الصلاة و السلام على حبيبنا و شفيعنا و نبينا محمد بن عبد لله
أعزائي عزيزاتى. إنه ليسعدني و يريح ضميري أن اعبر من خلال هذه السطور عن مدى مباركتي و تثميني لمخرجات الحوار الأخير و عن إعجابي و تقديري الشخصي لفخامة رئيس الجمهورية محمد بن عبد العزيز الذي تضاعف بعد خطابه التاريخي والقيم عند حفل الاختتام.
استيقظت مبكرة... صليت.. قرأت في سري ما تيسر من القرآن الكريم ... أعددت الفطور على عجل ...مددت يدي إلى جهاز الكمبيوتر الصغير ...فتحت صفحتي على الفيسبوك..وإذا بالجهاز يكتب " لا وجود للفيسبوك " ...حاولت عدة مرات...
ثم أخذت الهاتف وحاولت فتح الصفحة إذا به يكتب نفس الجملة " لا وجود للفيسبوك " ...خرجت مسرعة إلى عملي فربما يكون التوصيل بالأنترنت هناك أقوى ... دخلت إلى مكتبي دون أن أسلم كعادتي على البواب والحارس ...
منذ غابر العصور وإلى يومنا هذا، ظلت النخبة في أي مجتمع بشري كان تمثل الفاعل الرئيسي الذي يتحكم في عوامل وحوافز التنمية الاقتصادية والثقافية والاجتماعية.
سنتطرق في الجزء الأول من هذا المقال إلى تعريف نخبتنا الوطنية على أن نقوم بتصنيفها إلى فئات ومكونات فرعية متميزة.